في بريطانيا اليوم الاربعاء صرح المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية وقال انه يتوقع ان ينمو اقتصاد بريطانيا بنسبة 2.5 % في 2015 إرتفاعا من تقديراته السابقة التي وصلت الى 2.3 % التي اصدرها قبل 3 اشهر.
لكن سوف يكون ذلك اقل من نسبة النمو البالغة 3 % التي يتوقعها المعهد للعام 2014 لكنه مرتفع قليلا عن متوسط النمو الاقتصاد البريطاني في الاجل الطويل. وان من بين عوامل الخطر الخارجية الاخرى التغييرات في السياسة النقدية الامريكية والتوترات السياسية في الشرق الاوسط واوكرانيا وتباطؤ النمو في الاسواق الناشئة.
كما أضاف المعهد انه الان يتوقع ان يبقي بنك انجلترا اسعار الفائدة بلا تغيير حتى يونيو من العام القادم بدلا من توقعاته السابقة لرفع للفائدة في فبراير وهو تغيير في التوقعات يعكس اتجاها مماثلا في الاسواق المالية.
تابع قائلا “استمرار التباطؤ في منطقة اليورو يشكل عامل الخطر الخارجي الاكثر اهمية على التوقعات لاقتصاد المملكة المتحدة.”
كما أضاف ان مشكلة ضعف الانتاجية في بريطانيا وهي تعتبرمن بين الاسوأ في مجموعة 7 الدول الغنية تبقى بلا حل وتشكل أكبر عامل خطر محلي.
في استطلاع تم إجراؤه الشهر الماضي أشار الى تماشى التوقعات الجديدة لمعهد البحوث الاقتصادية والاجتماعية الى حد كبير مع توقعات من خبراء اقتصاديين لكنها اقل تفاؤلا من تلك التي اصدرها بنك انجلترا المركزي في اغسطس والتي من المتوقع ان يحدثها الاسبوع القادم.
في حين ان مركز ابحاث بارز قال ان من المتوقع ان ينمو الاقتصاد البريطاني في العام القادم بخطى أسرع قليلا مما كان متوقعا في وقت سابق.
لكن سوف يكون ذلك اقل من نسبة النمو البالغة 3 % التي يتوقعها المعهد للعام 2014 لكنه مرتفع قليلا عن متوسط النمو الاقتصاد البريطاني في الاجل الطويل. وان من بين عوامل الخطر الخارجية الاخرى التغييرات في السياسة النقدية الامريكية والتوترات السياسية في الشرق الاوسط واوكرانيا وتباطؤ النمو في الاسواق الناشئة.
كما أضاف المعهد انه الان يتوقع ان يبقي بنك انجلترا اسعار الفائدة بلا تغيير حتى يونيو من العام القادم بدلا من توقعاته السابقة لرفع للفائدة في فبراير وهو تغيير في التوقعات يعكس اتجاها مماثلا في الاسواق المالية.
تابع قائلا “استمرار التباطؤ في منطقة اليورو يشكل عامل الخطر الخارجي الاكثر اهمية على التوقعات لاقتصاد المملكة المتحدة.”
كما أضاف ان مشكلة ضعف الانتاجية في بريطانيا وهي تعتبرمن بين الاسوأ في مجموعة 7 الدول الغنية تبقى بلا حل وتشكل أكبر عامل خطر محلي.
في استطلاع تم إجراؤه الشهر الماضي أشار الى تماشى التوقعات الجديدة لمعهد البحوث الاقتصادية والاجتماعية الى حد كبير مع توقعات من خبراء اقتصاديين لكنها اقل تفاؤلا من تلك التي اصدرها بنك انجلترا المركزي في اغسطس والتي من المتوقع ان يحدثها الاسبوع القادم.
في حين ان مركز ابحاث بارز قال ان من المتوقع ان ينمو الاقتصاد البريطاني في العام القادم بخطى أسرع قليلا مما كان متوقعا في وقت سابق.
0 التعليقات :
إرسال تعليق