Molukulbursa

utc broker

utc broker
utc broker

الحدث الاقتصادي الذي سيؤثر على الدولار الامريكي

|


مسار فوركس - يتم اليوم 27.2.2012 الساعة 18:00 بتوقيت السعودية  فرز قراءة مؤشر مبيعات المنازل التي على قائمة الانتظار الشهري في امريكا , التي كانت نتيجتها السابقه تشير الى -3.5%  ومن المتوقع ان يطرأ ارتفاع على المؤشر ويصبح 1.5% . 
وهذا يوفر مقياس من الطلب ليس فقط للسكن , ولكن للزخم الاقتصادي ايضا, حيث يوضح البيان مدى القوة الشرائية لدى المواطن العادي ، وبالتالي يعكس الوضع الاقتصادي العام في الدولة . اذا  نحن بانتظار هذا المؤشر ، وفيما لو كان هناك ارتفاع على المؤشر فمن الممكن ان نشهد ارتفاع في اسعار الدولار. 

المصدر : مسار فوركس



تابع معنا اهم التحركات في اسعار العملات

دور المال العربي في تثبيت المقدسيين

|


أكد مديرون وعاملون بالمجتمع المدني الدور المركزي لرأس المال العربي على صعيد مبادرات تثبيت المقدسيين في مواجهة مسلسل الاحتلال الإسرائيلي لتهويد القدس الشريف، مشيرين إلى أن المدخل الاقتصادي يكتسب أهمية بالغة على صعيد  تقوية صمود الفلسطينيين بشكل عام.

وفي حين دعا بعضهم رجل الأعمال العربي إلى التضحية بجزء من رأسماله غير آبه بمنطق الربح والخسارة، شدد آخرون على ضرورة الضغط لإرغام السلطات الإسرائيلية على فتح الباب أمام مبادرات التنمية العربية والدولية.

جاءت هذه التصريحات على هامش انعقاد مؤتمر القدس الذي ينهي أعماله اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة.

وقال الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية بالداخل الفلسطيني "إن البعد الاقتصادي واحد من واجهات الصراع في القدس إلى جانب الأبعاد الأخرى الدينية والتاريخية والجغرافية".

وأضاف للجزيرة نت أن الاستهداف الاقتصادي للإنسان المقدسي يُعد من بين الوسائل التي تعتمدها الإدارة الإسرائيلية باتجاه إثبات سيادتها على مدينة القدس آخر المطاف.

 وأكد الخطيب أن الإنسان المقدسي صمام أمان لإثبات الحضور الفلسطيني بالقدس، والسياج المدافع عن المسجد الأقصى لب الصراع، وفي حال ضعف واقعه الاقتصادي وانحسرت فرص العمل أمامه فإنه  سيضطر لترك القدس.

 الإجراءات الإسرائيلية
وأشار بهذا السياق إلى أن الإدارة الإسرائيلية ركزت على القدس القديمة من خلال التضييق عليها عبر فرض الضرائب ومنع السكان الفلسطينيين من دخولها في حالات كثيرة مما عرض التاجر المقدسي لخسائر كبيرة واضطره لفتح محال تجارية خارج القدس القديمة، بينما ظلت هذه الأماكن عرضة للاستيلاء الإسرائيلي بل وموضع شراء بطرق ملتوية.

وفي وقت شدد فيه على أهمية اعتماد خطط اقتصادية لضمان تثبيت المقدسيين والحيلولة دون مد أيديهم  للمؤسسات الخيرية الإسرائيلية، بين الخطيب أن المشكلة الأساسية تكمن في الاحتلال نفسه الذي يتوجب العمل على اجتثاته بالمقام الأول.

وأوضح  أن المستثمر العربي يتوجب عليه أن يكون صاحب انتماء، وألا يتعامل مع القدس من جهة اعتبارها فضاء لإقامة مشاريع استثمارية مربحة، بل وأن ينظر إلى أن رأسماله لابد وأن يكون جزءا من مشروع صمود المقدسيين. وقال "كما نطالب المقدسي أن يضحي ليصمد فإننا نطالب صاحب رأس المال بأن يضحي بجزء من رأسماله أيضا".

كمال الخطيب: الإنسان المقدسي صمام أمان لإثبات الحضور الفلسطيني بالقدس (الجزيرة نت)
 برامج الدعم
وقال رئيس البنك الإسلامي للتنمية د. أحمد محمد علي إن أهم شيء يمكن أن يفعل بالوقت الحاضر هو تثبيت أهل القدس والفلسطينيين، من خلال تكثيف الجهود على صعيد تعزيز مشاريع الدعم.

ودعا بحديث للجزيرة نت المؤسسات ورجال الأعمال للمساهمة في إنجاح برنامج "الأسرة المنتجة" الذي يهدف إلى التمكين الاقتصادي للفلسطينيين.

وأضاف أن البنك الإسلامي للتنمية، ومن خلال إدارته لصندوق الأقصى، يبدي استعداده للتعاون مع الجميع لدعم ثبات المقدسيين والفلسطينيين، في جوانب التعليم والصحة والتوظيف والإسكان والمشاريع الصغيرة، التي أكد أنها مجالات ذات أولوية قصوى.

وأشار د. علي إلى أن إجمالي محفظة البنك بالقدس في الماضي والحاضر يبلغ 162 مليون دولار، منها 75 مليونا محفظة جارية بالوقت الحالي.

أما المدير العام لمنظمة العمل العربية أحمد محمد لقمان فأوضح أن مستويات التشغيل في صفوف المقدسيين  والفلسطينيين متدنية جدا، ومستويات البطالة تتراوح ما بين 50 و60%، وعزا ذلك إلى كون  السلطات الإسرائيليلة تكبح الحركة التجارية وحركة العمال بشكل يومي.

ورأى بحديث للجزيرة نت أنه لا يمكن للرأسمال العربي والدولي أن يسهم في تنمية القدس وفلسطين ما لم يتحرك المجتمع الدولي لتوفير مناخ آمن للاستثمار من خلال ممارسة مزيد من الضغوط على  إسرائيل عبر التحول من التنديد والشجب إلى إقرار سياسة تجيزها الأمم المتحدة للتعامل مع الإجرام غير المتناهي لإسرائيل.
المصدر : الجزيره الاقتصاديه



 تابع الاخبار الاقتصادية التي تحرك الاقتصاد في العالم .

اقتصاد دولتي السودان بعد وقف النفط

|

الاقتصاد السوداني في وضع حرج بعد إعلان جوبا وقف تصدير نفطها عبر أراضي السودان، خاصة في ظل الاستمرار في السياسات المالية التوسعية وعدم ضبط الإنفاق العام.

أحدث قرار حكومة جنوب السودان وقف تصدير نفطها عبر أراضي السودان ضجة سياسية وإعلامية ما زالت تلقي بظلالها على العلاقات الباردة أصلاً بين الخرطوم وجوبا. لكن أهم ما في الحدث هو تداعياته على مجمل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلدين، وهذا ما سنحاول تحليله فيما يلي، بالإضافة إلى موقف الصين من الصراع كأكبر مستثمر في قطاع النفط وفرص دعم الغرب لجوبا، والعالم العربي للخرطوم في مواجهتهما النفطية.

التداعيات على السودان
بعد الانفصال تراجعت حصة السودان في إجمالي العائدات النفطية لسودان ما قبل الانفصال من 4.4 مليارات دولار إلى 1,9 مليار دولار في العام، أي ما يساوي 2,5 مليار دولار (حوالي ستة مليارات جنيه سوداني بالسعر الرسمي للدولار). بالمقابل ارتفع نصيب الجنوب من ثلاثة مليارات دولار إلى ستة مليارات دولار مقارنة مع انخفاض طفيف لنصيب الشركات الأجنبية المستثمرة في النفط من 6.1 مليارات دولار إلى 5.6 مليارات دولار في العام.


وهو ما يعني أن السودان هو المتضرر الأكبر من الانفصال وسيتضرر أيضاً من وقف تصدير نفط الجنوب عبر أراضيه حيث يمثل فاقد العائدات النفطية، الذي تريد الحكومة السودانية أن يتحمله جنوب السودان، أكثر من 26% من إيرادات الدولة المتوقعة للعام المالي 2012، وأكثر من ضعف العجز المقدر في ميزان المدفوعات للعام نفسه.


لذلك يمر الوضع الاقتصادي السوداني بمرحلة شديدة الحرج بعد إعلان جوبا وقف تصدير نفطها عبر أراضي السودان، خاصة في ظل الاستمرار في السياسات المالية التوسعية وعدم ضبط الإنفاق العام الجاري المتفلت حتى بعد إعلان جوبا وقف تصدير نفطها عبر السودان، مما فاقم من قلة النقد الأجنبي المعروض وتصاعد الضغوط التضخمية، حيث بلغ المؤشر الرسمي لأسعار المستهلك حوالي 20% في يناير/كانون الثاني الماضي ومن المتوقع أن يصل إلى مستوى أعلى نهاية شهر فبراير الجاري.


وهذا يعني مزيدا من تآكل الطاقة الشرائية للشرائح الاجتماعية الضعيفة، خاصة ذوي الدخل المحدود كالعمال والموظفين والمتقاعدين، واستمرار تدهور أوضاعها المعيشية بالإضافة إلى الأثر السلبي للتضخم على معدل نمو الاقتصاد الكلي الذي يعاني الآن من ركود حاد.


التطور الآخر الملفت للنظر هو استمرار تدهور سعر صرف العملة الوطنية مقابل العملات الأجنبية في السوق الموازي، خاصة الدولار الأميركي، الذي تعدى سعره حاجز الخمسة جنيهات للدولار مرة أخرى مقارنة مع 2,7 جنيه وفق السعر الرسمي.


ويعكس هذا ضعف احتياطي البلاد من النقد الأجنبي وعدم الثقة في مصداقية السياسات النقدية والمالية، خاصة بعد قرار جوبا وقف ضخ نفط الجنوب والأخبار غير الصحيحة التي تم تداولها مؤخراً في الإعلام المحلي عن قروض بمليارات الدولارات من قطر والصين في طريقها إلى خزائن البنك المركزي السوداني لدعم احتياطياته من النقد الأجنبي.


البنك المركزي نفى ما ذكر جملة وتفصيلا، لكن بعد أن أضرت تلك الأخبار بمصداقية سياسات البنك ومقدرته على التعامل بجدية مع المواطنين والسوق الموازية.
المصدر : الجزيره الاقتصاديه








تابع معنا اهم اخبار العملات لهذا اليوم . 

التحليل الفني لزوج اليورو دولار

|


اخترق  الزوج مستوى المقاومه الهام 1.3320والذى يعتبر فرصه للشراء طامل ان الزوج مستمر فى التداول فوق هذا المستوى مستهدفا مستوى 1.3500 ويشير  مؤشر القوه النسبيه والستوكاستيك والبولينجر باند   الى اشاره بيع قرب المستويات الحاليه  وفى حال  انخفاض الزوج فانه يستهدف مستوى 13030 و مستوى 1.3030 لاسفل فان الزوج يستهدف مستوى 1.2900 من جهه اخرى وفى حال ارتفاع الزوج فانه من المتوقع ان يستهدف مستوى  1.3430 ومستوى 1.3550 
 بشكل عام وعلى المدى المتوسط والطويل اتجاه الزوج هابط   من مستوى 1.4250 ومن  انخفاض الزوج  ليستهدف مستوى 1.2600 ومستوى 1.2450 ومستوى 1.1880  من جهه اخرى وفى حال اختراق الزوج مستوى 1.3200 لاعلى فانه يستهدف مستوى 1.3550 وسيظل اتجاه الزوج على المدى المتوسط هابط طالما ان الزوج يتداول تحت مستوى 1.3550 
النصيحة

شراء الزوج فوق مستوى 1.3320 مستهدفا مستوى 1.3500  ومستوى 1.3550لجنى الارباح ومستوى 1.3320 لوقف الخسارة
مستويات الدعم       1.3030                1.2950
مستويات المقاومة   1.3430               1.3550


تابع الخبر الاقتصادي الهام لهذا اليوم . 

 

تصميم وتطوير شوقــى ©2009 فرسان الفوركس | Template Blue by TNB