التحليل الفنى للمؤشر العام للبورصه السعوديه
احداث هامه يتراقبها السوق السعودى خلال تعاملات اليوم ومن ابرز تلك الاحداث هو ما سيسفر عنه ا لاجتماع الرسمى للاوبك والذى سيحدد هل ستقوم الدول المنتجه بخفض انتاجها للحفاظ على الاسعار من المزيد من عمليات الانحدار نحو مستويات قياسيه جديده ام ستعمل بطاقتها الانتاجيه الحاليه لتضرب بالتفكير فى الاسعار عرض الحائط , وكانتا لسعودية وفنزويلا عضوا الأوبك اجتماعا مع روسيا والمكسيك باعتبارهما منتجين من خارج الأوبك. دون التوصل لأي اتفاق حول أزمة هبوط أسعار النفطحيث انتهى اجتماع الثلاثاء الاستباقي دون التوصل لأي اتفاق لحل أزمة تخمة الأسواق بالمعروض النفطي، في مواجهة ضعف معدلات الطلب العالمي.
ومن الناحيه الفنيه فالمؤشر لا يزال يسير فى مساره الهبوطى على الخريطه اليوميه للاسعار , وبعد التعاملات الاخيره لجلستى تداول الثلاثاء والاربعاء يمكننا القول بان الخريطه الاسبوعيه باتت تهدد بشكل واضح اذا ما استمر الضغط البيعى على التعاملات وانخفضت تحت نقطه 9000 نقطه ,ونرجح ان كسر الحاجر الفولاذى والدعم المرسوم بطريقه السيمى لوج سيؤدى الى مزيد من الضغط البيعى على السوق السعوديه التى قد تمتد الى تعاملات الربع الاول من العام الجارى 2015 , ويجدر بالاشاره ان التدخل الشرائي عند تلك النقاط السعريه جيد وربما يساعد فى دفع الاسعار الى نقطه 9500ومن ثم 9800 نقطه
احداث هامه يتراقبها السوق السعودى خلال تعاملات اليوم ومن ابرز تلك الاحداث هو ما سيسفر عنه ا لاجتماع الرسمى للاوبك والذى سيحدد هل ستقوم الدول المنتجه بخفض انتاجها للحفاظ على الاسعار من المزيد من عمليات الانحدار نحو مستويات قياسيه جديده ام ستعمل بطاقتها الانتاجيه الحاليه لتضرب بالتفكير فى الاسعار عرض الحائط , وكانتا لسعودية وفنزويلا عضوا الأوبك اجتماعا مع روسيا والمكسيك باعتبارهما منتجين من خارج الأوبك. دون التوصل لأي اتفاق حول أزمة هبوط أسعار النفطحيث انتهى اجتماع الثلاثاء الاستباقي دون التوصل لأي اتفاق لحل أزمة تخمة الأسواق بالمعروض النفطي، في مواجهة ضعف معدلات الطلب العالمي.
ومن الناحيه الفنيه فالمؤشر لا يزال يسير فى مساره الهبوطى على الخريطه اليوميه للاسعار , وبعد التعاملات الاخيره لجلستى تداول الثلاثاء والاربعاء يمكننا القول بان الخريطه الاسبوعيه باتت تهدد بشكل واضح اذا ما استمر الضغط البيعى على التعاملات وانخفضت تحت نقطه 9000 نقطه ,ونرجح ان كسر الحاجر الفولاذى والدعم المرسوم بطريقه السيمى لوج سيؤدى الى مزيد من الضغط البيعى على السوق السعوديه التى قد تمتد الى تعاملات الربع الاول من العام الجارى 2015 , ويجدر بالاشاره ان التدخل الشرائي عند تلك النقاط السعريه جيد وربما يساعد فى دفع الاسعار الى نقطه 9500ومن ثم 9800 نقطه
ملخص التحليل : المؤشر العام ينتظر قرار الاوبك بشأن تخفيض الانتاج من عدمه وتأتى اهميه الخبر لان اقتصاد المملكه العربيه السعوديه قائم على التصدير النفطى , ونرجح ان كسر 9000 يعنى مزيدا من الهبوط خلال تعاملات الربع الاول من العام القادم 2015
0 التعليقات :
إرسال تعليق