اليوم الأربعاء سجلت العقود الآجلة لبرنت إرتفاع لتقترب من 95 دولار للبرميل وذلك نتيجة بيانات ايجابية للقطاع الصناعي الصيني ساعدت خام القياس ليبتدي أكتوبر على ارتفاع بعد تراجعه إلى أدنى مستوى منذ 2012 في الجلسة السابقة.
في الساعة 06:27 بتوقيت جرينتش ارتفع خام برنت تسليم نوفمبر بمقدار 30 سنت ليصل إلى 94.97 دولار للبرميل ليتراجع عن أعلى مستوى للجلسة 95.17 دولار. كان العقد تراجع 2.53 دولار ليغلق عند 94.67 دولار يوم الثلاثاء بعد أن اقترب في وقت سابق من التعاملات 94.24 دولار وهو أقل سعر له منذ يونيو 2012.
كما ارتفع الخام الأمريكي تسليم نوفمبر بمقدار 36 سنت ليصل إلى 91.52 دولار للبرميل بعد أن تراجع 3.41 دولار في الجلسة السابقة في أكبر تراجع يومي له منذ نوفمبر 2012.
اختتم كل من برنت وخام غرب تكساس الوسيط معاملات الربع الثالث من العام على أشد خسائر فصلية في أكثر من عامين.
كان القلق من تزايد المعروض النفطي وارتفاع الدولار دفع برنت للتراجع أكثر من 2 دولار يوم الثلاثاء في أكبر خسارة له في يوم واحد منذ يناير ومن المتوقع أن تقلل العوامل نفسها أي تعاف.
في سبتمبر استقر النشاط الصناعي الصيني حيث سجل مؤشر مديري المشتريات الحكومي 51.1 مرتفعا بذلك عن توقعات السوق بقليل مما أثار بعض الارتياح لدى المستثمرين المتخوفين من تباطؤ ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
في الساعة 06:27 بتوقيت جرينتش ارتفع خام برنت تسليم نوفمبر بمقدار 30 سنت ليصل إلى 94.97 دولار للبرميل ليتراجع عن أعلى مستوى للجلسة 95.17 دولار. كان العقد تراجع 2.53 دولار ليغلق عند 94.67 دولار يوم الثلاثاء بعد أن اقترب في وقت سابق من التعاملات 94.24 دولار وهو أقل سعر له منذ يونيو 2012.
كما ارتفع الخام الأمريكي تسليم نوفمبر بمقدار 36 سنت ليصل إلى 91.52 دولار للبرميل بعد أن تراجع 3.41 دولار في الجلسة السابقة في أكبر تراجع يومي له منذ نوفمبر 2012.
اختتم كل من برنت وخام غرب تكساس الوسيط معاملات الربع الثالث من العام على أشد خسائر فصلية في أكثر من عامين.
كان القلق من تزايد المعروض النفطي وارتفاع الدولار دفع برنت للتراجع أكثر من 2 دولار يوم الثلاثاء في أكبر خسارة له في يوم واحد منذ يناير ومن المتوقع أن تقلل العوامل نفسها أي تعاف.
في سبتمبر استقر النشاط الصناعي الصيني حيث سجل مؤشر مديري المشتريات الحكومي 51.1 مرتفعا بذلك عن توقعات السوق بقليل مما أثار بعض الارتياح لدى المستثمرين المتخوفين من تباطؤ ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
0 التعليقات :
إرسال تعليق