اليوم الجمعة سجل خام برنت إنخفاض في إتجاه 86 دولار للبرميل وبذلك تنازل خام برنت عن مكاسب قوية سجلها في الليلة الماضية وهذا يرجع الى انحسار إقبال المستثمرين على المخاطرة بسبب أنباء عن ثبوت إصابة طبيب في مدينة نيويورك بفيروس الايبولا.
بسبب المخاوف من انتشار الفيروس بعد أول حالة إصابة مؤكدة بالايبولا في أكبر المدن الأمريكية وهو ما أدى إلى تراجع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وتباطؤ الأسهم الآسيوية.
في الساعة 05:40 بتوقيت جرينتش تراجع سعر مزيج برنت في عقود شهر أقرب استحقاق بمقدار 35 سنت ليصل إلى 86.48 دولار للبرميل .
بينما ارتفع خام القياس الأوروبي عند التسوية يوم الخميس بنسبة 2.5 % بمقدار 2.12 دولار ليحقق أكبر مكاسبه اليومية بالنسبة المئوية منذ 12 يونيو ويتجه برنت إلى إنهاء الأسبوع على ارتفاع للمرة الأولى في 5 أسابيع.
كما تراجع سعر الخام الأمريكي في العقود الآجلة تسليم ديسمبربمقدار 46 سنت ليصل إلى 81.63 دولار للبرميل بعد أن أغلق مرتفع بمقدار 1.57 دولار في أكبر مكاسبه اليومية منذ 16 سبتمبر . ويتجه الخام الأمريكي إلى تكبد رابع خسائره الأسبوعية على التوالي.
يوم 27 نوفمبر من المقرر أن تجتمع المنظمة التي تضم 12 دولة عضوا لبحث المستوى المستهدف لإنتاجها البالغ 30 مليون برميل يوميا في النصف الأول من 2015. وحتى الآن لم يدع إلى خفض الإنتاج سوى عدد قليل من أعضاء المنظمة من بينهم ليبيا.
بسبب المخاوف من انتشار الفيروس بعد أول حالة إصابة مؤكدة بالايبولا في أكبر المدن الأمريكية وهو ما أدى إلى تراجع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وتباطؤ الأسهم الآسيوية.
في الساعة 05:40 بتوقيت جرينتش تراجع سعر مزيج برنت في عقود شهر أقرب استحقاق بمقدار 35 سنت ليصل إلى 86.48 دولار للبرميل .
بينما ارتفع خام القياس الأوروبي عند التسوية يوم الخميس بنسبة 2.5 % بمقدار 2.12 دولار ليحقق أكبر مكاسبه اليومية بالنسبة المئوية منذ 12 يونيو ويتجه برنت إلى إنهاء الأسبوع على ارتفاع للمرة الأولى في 5 أسابيع.
كما تراجع سعر الخام الأمريكي في العقود الآجلة تسليم ديسمبربمقدار 46 سنت ليصل إلى 81.63 دولار للبرميل بعد أن أغلق مرتفع بمقدار 1.57 دولار في أكبر مكاسبه اليومية منذ 16 سبتمبر . ويتجه الخام الأمريكي إلى تكبد رابع خسائره الأسبوعية على التوالي.
يوم 27 نوفمبر من المقرر أن تجتمع المنظمة التي تضم 12 دولة عضوا لبحث المستوى المستهدف لإنتاجها البالغ 30 مليون برميل يوميا في النصف الأول من 2015. وحتى الآن لم يدع إلى خفض الإنتاج سوى عدد قليل من أعضاء المنظمة من بينهم ليبيا.
0 التعليقات :
إرسال تعليق