نتيجة استقرار توقعات زيادة الطلب العالمي بعد مسح أشار إلى تراجع معدل التباطؤ في القطاع الصناعي الصيني بينما تمنع أزمة أوكرانيا المتعاملين عن البيع ظلت العقود الآجلة لبرنت فوق 109 دولارات للبرميل في تعاملات اليوم الأربعاء.
في الساعة 06:55 بتوقيت جرينتش سجل خام برنت إنخفاض بمقدار 9 سنت ليصل إلى 109.18 دولار للبرميل بعد أن أغلق متراجع بمقدار 68 سنت بنسبة 0.6 % في أكبر خسارة ليوم واحد في أسبوعين.
كما تراجع الخام الأمريكي بمقدار15 سنت ليصل إلى 101.60 دولار بعد أن تراجع أكثر بنسبة 2 % في أشد تراجع في نحو 4 أشهر.
جاء أجل عقد مايو وأصبح عقد يونيو هو عقد أقرب استحقاق. وتراجع كل من عقد مايو وعقد يونيو أكثر من 2 %.
تراجع النمو السنوي للاقتصاد الصيني ليصل إلى 7.4 % في الربع الأول من العام وهي أضعف وتيرة في 18 شهرا لكنها أعلى بقليل من توقعات السوق وهو ما هدأ على ما يبدو المخاوف من تباطؤ كبير .
كان تباطؤ النشاط الصناعي في الصين التي تعتبرثاني أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم ولرابع شهر على التوالي متوقعا لكن المحللين رأوا مؤشرات أولية على الاستقرار نظرا للجهود الحكومية الهادفة لتدعيم النمو.
الرئيس الأوكراني المؤقت أولكسندر تيرتشينوف أمر القوات الحكومة باستئناف عملية عسكرية ضد متمردين موالين لروسيا مما يلقي بظلال من الشك على اتفاق السلام الذي أبرم الأسبوع الماضي.
صرح توني نونان محلل المخاطر بسوق النفط في ميتسوبيشي كورب وقال “الصين تتباطأ وهذا مبعث قلق لكن الناس لا تتوقع سقوطها في الهاوية.
تابع قائلا “التوترات الجيوسياسية بخصوص أوكرانيا والقضايا العالقة مثل سوريا وليبيا مازالت تدعم الأسعار”.
في الساعة 06:55 بتوقيت جرينتش سجل خام برنت إنخفاض بمقدار 9 سنت ليصل إلى 109.18 دولار للبرميل بعد أن أغلق متراجع بمقدار 68 سنت بنسبة 0.6 % في أكبر خسارة ليوم واحد في أسبوعين.
كما تراجع الخام الأمريكي بمقدار15 سنت ليصل إلى 101.60 دولار بعد أن تراجع أكثر بنسبة 2 % في أشد تراجع في نحو 4 أشهر.
جاء أجل عقد مايو وأصبح عقد يونيو هو عقد أقرب استحقاق. وتراجع كل من عقد مايو وعقد يونيو أكثر من 2 %.
تراجع النمو السنوي للاقتصاد الصيني ليصل إلى 7.4 % في الربع الأول من العام وهي أضعف وتيرة في 18 شهرا لكنها أعلى بقليل من توقعات السوق وهو ما هدأ على ما يبدو المخاوف من تباطؤ كبير .
كان تباطؤ النشاط الصناعي في الصين التي تعتبرثاني أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم ولرابع شهر على التوالي متوقعا لكن المحللين رأوا مؤشرات أولية على الاستقرار نظرا للجهود الحكومية الهادفة لتدعيم النمو.
الرئيس الأوكراني المؤقت أولكسندر تيرتشينوف أمر القوات الحكومة باستئناف عملية عسكرية ضد متمردين موالين لروسيا مما يلقي بظلال من الشك على اتفاق السلام الذي أبرم الأسبوع الماضي.
صرح توني نونان محلل المخاطر بسوق النفط في ميتسوبيشي كورب وقال “الصين تتباطأ وهذا مبعث قلق لكن الناس لا تتوقع سقوطها في الهاوية.
تابع قائلا “التوترات الجيوسياسية بخصوص أوكرانيا والقضايا العالقة مثل سوريا وليبيا مازالت تدعم الأسعار”.
0 التعليقات :
إرسال تعليق