طالب أحمد رجب، مدرس الاقتصاد المساعد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، باتباع التجربة الإيرانية لعلاج أزمة دعم الطاقة والغضب الشعبى المحتمل.
وضرب رجب مثالا بتجربة إيران فى علاج اختلالات دعم الطاقة، خلال حلقة نقاشية ينظمها المركز الإقليمى للدراسات الاستراتيجية تحت عنوان "خيارات الحكومة لتعديل دعم الطاقة"، اليوم الأربعاء، بإنشاء لجنة رئاسية، وقاموا بتوعية الناس فى المساجد وغيرها لإيصال خطة الدولة، وتعتمد على أن الدعم لا يصل إلى المستحق والدولة تبحث عن الوسائل لإيصاله، ولم يكذبوا بأن الأسعار ستزيد بنسبة 15%، بينما ستزيد بسبب الأسعار العالمية وارتفاع الوقود عالميًا 40%.
وأوضح أن إيران بحثت عن توافر السلع الأساسية فى السوق، ووضعت قيودا لزيادة أسعارها، ومن كان يضبط برفع الأسعار يفرض عليه غرامة كبيرة، ويرجع الأسعار لما كانت عليه، كما قامت بوضع سياسة توسعية.
ولفت إلى أن مصر بدأت فى دعم الطاقة فى عهد جمال عبد الناصر لأسباب سياسية، وكان الحكومة أمامها خياران وقف الدعم أو زيادة عجز الموازنة، الحل الأول صعب لأن السادات اتبعه ونتج عنه احتجاجات عارمة، ولجأ نظام مبارك للحل الآخر بزيادة الدعم.
يتحدث فى الحلقة النقاشية كل من الدكتور قدرى سعيد كبير الاستشاريين بالمركز الإقليمى للدراسات الاستراتيجية، وأبو بكر الجندى رئيس الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، والدكتور حافظ السلماوى المدير التنفيذى لجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، وعلى حسن مستشار ضرائب بقطاع البترول.
وضرب رجب مثالا بتجربة إيران فى علاج اختلالات دعم الطاقة، خلال حلقة نقاشية ينظمها المركز الإقليمى للدراسات الاستراتيجية تحت عنوان "خيارات الحكومة لتعديل دعم الطاقة"، اليوم الأربعاء، بإنشاء لجنة رئاسية، وقاموا بتوعية الناس فى المساجد وغيرها لإيصال خطة الدولة، وتعتمد على أن الدعم لا يصل إلى المستحق والدولة تبحث عن الوسائل لإيصاله، ولم يكذبوا بأن الأسعار ستزيد بنسبة 15%، بينما ستزيد بسبب الأسعار العالمية وارتفاع الوقود عالميًا 40%.
وأوضح أن إيران بحثت عن توافر السلع الأساسية فى السوق، ووضعت قيودا لزيادة أسعارها، ومن كان يضبط برفع الأسعار يفرض عليه غرامة كبيرة، ويرجع الأسعار لما كانت عليه، كما قامت بوضع سياسة توسعية.
ولفت إلى أن مصر بدأت فى دعم الطاقة فى عهد جمال عبد الناصر لأسباب سياسية، وكان الحكومة أمامها خياران وقف الدعم أو زيادة عجز الموازنة، الحل الأول صعب لأن السادات اتبعه ونتج عنه احتجاجات عارمة، ولجأ نظام مبارك للحل الآخر بزيادة الدعم.
يتحدث فى الحلقة النقاشية كل من الدكتور قدرى سعيد كبير الاستشاريين بالمركز الإقليمى للدراسات الاستراتيجية، وأبو بكر الجندى رئيس الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، والدكتور حافظ السلماوى المدير التنفيذى لجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، وعلى حسن مستشار ضرائب بقطاع البترول.
0 التعليقات :
إرسال تعليق