ها هو آخر أشهر السنة الحالية 2010 يطل على الإقتصاديات العالمية، ولايزال الوضع الاقتصادي العالمي يفتقر للاستقرار، هذا في الوقت الذي بدأت فيه الحكومات تكشف عن مدى سوء الإدراة المالية وارتفاع حجم الدين العام وإن كان في السنتين السابقيتن كان بسبب الأزمة المالية العالمية، حيث شهدت الاسواق العالمية المزيد من البيانات الصادرة بالأمس، في حين فاجأ الاقتصاد الاكبر بتصريحات حكومته عن امكانية مد يد العون للاقتصاد الاوروبي، بعد الإعلان عن بلدان اوروبية اخرى تواجه عجزاً في الميزانية، بالإضافة الى عدد من البيانات الهامة الاخرى التي صدرت عن معظم الاقتصادات الكبرى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات :
إرسال تعليق